الاثنين، 3 أكتوبر 2016

دكاكين إعلامية في إسطنبول.. فوضى بلا رقيب - رجوى الملوحي









لأول مرة سأُخلِع قلمي رداءً ألبسته إياه طيلة خمس سنوات مضت، لأكتب شيئاً عن تجربة شخصية عايشتها وتعايشت معها وتعاملت مع فصولها، و ألقت بظلالها على عيوب مجتمعية خطيرة تفتك بالصرح الأول الذي تبنى عليه الحضارة وتصنع به الأجيال، وتواجه به الأزمات، ألا وهو المجتمع.





كما أن ما سأرويه امتداداً لظاهرة مهنية مقيتة غزت وعشعشت في المجال الإعلامي، خاصة بعد تفشي ظاهرة الإعلام الثوري التي لا تزال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق